Livre

ISRAEL SANS MASQUE

اجتمع ثلاثة من أهم المفكرين، وأكثرهم إنجازًا على مستوى العالم، للحديث عن الذكاء الاصطناعي وعن أثره في تغيير المجتمع البشري، وعن ما تعنيه هذه التقنية الحديثة بالنسبة لنا جميعًا. أجمع المؤلفون على أن الذكاء الاصطناعي سيغير علاقتنا بالمعرفة وبالسياسة وبالمجتمعات التي نعيش فيها. يقدم هذا الكتاب خريطة أساسية لفهم واقعنا وما المستقبل الذي ينتظرنا. حيث إننا نعيش في حقبة لا شبيه لها في التاريخ البشري. *** كتاب يطرح تنبيهًا ضروريًا للتعامل مع تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي بحذر وتشكيل مؤسسات للتحكم فيها. يستخدم كيسنجر، بالتشارك مع المؤلفَيْن الآخرَيْن، خبرته الطويلة وفكره المتنوّع ليقدم إسهامًا مميزًا حول أحد أكثر الجدالات حيويةً في القرن الحادي والعشرين.

إن القرارات المصيرية، التي تغير مسار الحياة، هي القرارات الأصعب: أين تعيش، من ستتزوج، بماذا تؤمن، هل تبدأ شركتك الخاصة؟ ولا يوجد نهج واحد مناسب للجميع من أجل مواجهة هذا النوع من المعضلات. في هذا الكتاب، يتناول جونسون كيفية اكتساب مهارة اتخاذ القرارات المعقدة، فيشرح الأساليب التي يستخدمها صناع القرار الخبراء. وهؤلاء ليسوا فقط واضعي الاستراتيجيات البارعين الذين يديرون الشركات الكبرى أو المفاوضات الدبلوماسية عالية المستوى، بل ينطبق الوصف كذلك على الروائيين الذين يرسمون تعقيدات الحياة الداخلية لشخصياتهم، وعلى مسؤولي المدن الذين يقومون بتأمين موارد المياه، والعلماء الذين يتعاملون مع تحديات مستقبلية لم تخطر على بال معظمنا. إن أذكى صناع القرار لا يتبعون حدسهم؛ بل يعتمد نجاحهم على اتباع نهج مستقبلي وعلى القدرة على تدبّر كل الخيارات المتاحة بطريقة إبداعية ومنتجة. يوضح لنا جونسون في كتابه هذا كيف نأخذ الخيارات التي يمكنها رسم مسار حياتنا، أو مؤسساتنا، أو حضارتنا. وسيساعدك على تخيّل الصور المستقبلية الممكنة، وعلى تقدير الذكار البارع الذي اتسمت به الخيارات التي شكّلت تاريخنا الاجتماعي الأوسع.

نشرت قصة موت مُعلن عام 1981، ونالت شهرة واسعة. تروي قصة اغتيال سنتياغو نصار على يد التوأمين فيكاريو. منذ بداية القصة يعلن أن سنتياغو نصار سيموت: إنه الابن الشاب المهاجر عربي، والمتهم في هتك شرف أنخيلا، أخت التوأمين، وكانت قد تزوجت في اليوم السابق، فرفضها زوجها لأنها ليست عذراء، وأعادها إلى أهلها. لم يكن هنالك قط موتاً معلناً كهذا»، هذا ما يقوله من يتذكر الوقائع بعد سبعة وعشرين عاماً من حدوثها : فالمنتقمان لم يتوقفا عن التصريح بنيتهما قتل سنتياغو نصار أمام القرية كلها، كما لو أنهما يريدان تجنّب ما فرضه عليهما القدر، لكن مجموعة من المصادفات تحول دون أن يتمكن من التدخل من هم قادرون على منع وقوع الجريمة، وبعض هؤلاء لم يصدقوا، أو لم يحسموا أمرهم ويقررون التدخل إلا بعد فوات الأوان. وحتى سنتياغو نفسه يستيقظ في ذلك الصباح بلا هموم أو قلق، جاهلا تماما بأمر الموت الذي ينتظره.

«ليس للكولونيل من يكاتبه» كانت أول عمل قصصي طويل كتبه ماركيز ونشره في وقت كان لا يزال يخطو فيه خطواته الأولى في عالم الكتابة الأدبية – ولو أن تجارب عدة وتحضيرات أكثر عدداً، كانت قد بدأت تكوّنه ككاتب -، هو الذي كان، حين كتابة هذا العمل، لا يزال يعمل في الصحافة، فالعمل كتب عامي 1956 – 1957 ونشر عام 1961 للمرة الأولى، وهي الفترة حين كان ماركيز يعيش في باريس، ومن هنا طابعها شبه التقريري، ولغتها شبه الكلاسيكية، وغياب الغرائب عنها، ولعل ماركيز، الذي كان يعاني ما يعاني من فقر في سنواته الباريسية تلك، استوحى عالمها من حال الضيق التي كان يعيشها شبه عاطل عن العمل، لا تقوم تحقيقاته الصحافية بأوده، كما أنه استوحى شخصيتها الرئيسة من جد له، كان ضابطاً كبيراً في الجيش، في هذا النص، جمع ماركيز إذاً، بين ملامح شخصية جده، وبين وضعه المالي المزري، جاعلاً من ذلك الجد، في صفحات القصة، ضابطاً متقاعداً عجوزاً يعيش مع زوجته العجوز بدورها، ليس لهما من الحياة والعيش سوى الذكرى الأليمة، لإبن شاب وحيد قضى في أعمال القمع السياسي، مخلفاً لهما، على سبيل الإرث، ديكاً يصطحبه العجوز بين الحين والآخر، ليخوض به مباريات ورياضة صراع الديوك، وذلك في المرات القليلة التي يخرج فيها من بيته لسبب ما، أما من ناحية أخرى، فإن الكولونيل كان يخرج وفي شكل شبه منتظم الى دائرة البريد، حيث ومنذ ما لا يقل عن خمسة عشر عاماً، يسأل، من دون جدوى عما إذا كانت قد وصلته رسالة ما، والحقيقة أن الكولونيل، الذي لا اسم له في القصة كما حال زوجته التي لا اسم لها بدورها، لم يكن في دائرة البريد يسأل عن رسائل، بل عن رسالة واحدة معينة لا يفتأ ينتظرها منذ استقر هنا في هذه البلدة الصغيرة التي تكاد تكون منفى بالنسبة إليه، ذلك أنه قبل أكثر من عقد ونصف عقد كان قد شارك في تحرك عسكري سرعان ما قمع وصرف الكولونيل على أثره من الخدمة، مع وعد بأنه – على أية حال – سينال معاشاً تقاعدياً، لكن الرسالة التي تعلن بدء إرسال المعاش إليه، لم تصل… وهي لا تعرف كيف تصل حتى الآن، والحال أن القارئ لن يجهد كثيراً قبل أن يعرف أن هذه الرسالة الموعودة المتعلقة بالمعاش الموعود، هي هي الرسالة التي ينتظرها الكولونيل ويقصد دائرة البريد سعياً وراءها، وهو لا يمكنه أن يأمل، في الحقيقة، في تلقي أية رسالة أخرى، ذلك أن ليس له أصلاً من يكاتبه، إنه وزوجته وحيدان تماماً، غريبان تماماً، صامتان تقريباً، تمضي أيامهما في أمل يتجدد وبؤس يترسخ، لكن اللافت حقاً هو أن الكولونيل لم يبدل على مرّ السنين عادة اتبعها منذ أول زيارة له الى دائرة البريد: حيث انه اعتاد أن يرتدي أفضل وأجمل بذلة لديه: البذلة التي تليق بالموقف، بالكولونيل الذي يستعد دائماً لتلقي الرسالة، ولكن الكولونيل يبدو لنا الوحيد الذي كان وظل يؤمن بأن الرسالة ستصل، فالجميع كانوا يعرفون أن الرسالة لن تصل أبداً، لا في يوم الجمعة الذي يقصد فيه الدائرة أسبوعياً، بانتظام، ولا في أي يوم آخر من أيام الأسبوع، بل لعل في إمكاننا أن نقول هنا، إن الكولونيل نفسه كان يعلم علم اليقين أن الرسالة لن تصل، لكنه كان يريد التمسك بذلك الأمل، وتجديده أسبوعاً بعد أسبوع، لأنه كان يعرف باليقين أنه إن استسلم لليأس، إن أقرّ بأن ما من رسالة هناك، وما من معاش سيصل اليه ذات يوم، سيكون قد قضى على أي مبرر لوجوده ولوجود زوجة معه، بعد أن قضى مقتل ابنهما على يد القوى الفاشية، على أي أمل لهما بالبقاء في ما وراء موتهما.

ثمة شيء قد تغير فيها منعني من التعرف عليها للوهلة الاولى، كانت في الخامسة والأربعين، وإذا ما أضفنا إلى سنوات عمرها ولاداتها الإحدى عشرة، تكون قفد مضت عشر سنوات تقريباً وهي حبلى، ومثلها على الأقل وهي تُرضع أبناءها. كانت قد شابت تماماً قبل الأوان ، وبدت عيناها كبيرتين جداً وذاهلتين وراء نظارتها الأولى ثنائية البؤرة ، وهي تلتزم حداداً كاملاً وجدياً على موت أمها ، ولكنها ما زالت تحتفظ بالجمال الروماني الذي تبدو عليه في صورة من حفل زفافها ، وقد اكتسبت الآن جلال نسمة خريفية ، قالت قبل أي شيء آخر ، وحتى قبل أن تعانقني بأسلوبها الاحتفالى المعهود.

خبر إختطاف.. قصة الرواية حقيقية جرت أحداثها في كولومبيا سنة 1990 ،، حيث تم إختطاف مجموعة من الصحفيين وذوي المسؤولين الحكوميين من قبل جماعة (أسكوبار) تاجر المخدرات والمجرم الشهير.. تبدأ الرواية بعملية خطف سريعة ل (ماروخا) زوجة (بيياميثار) وأخته (بياتربث) .. ثم تجري الرواية بشكل دراماتيكي ومثير حقيقة ووصف للحالة النفسية المخطوفين وذويهم بأسلوب أدبي مشوق ،، وكذلك الترتيب الزمني لإحداث بشكل متقن أضاف للرواية الكثير من المتعة والترقب.. الرواية ستكون جيد لمن لم يسمع بالقصة ومجرياتها وكيف ستنتهي الاحداث،، أما من يعرف تفاصيل القصة الحقيقية فلا بأس بقرائتها والتعرف على أسلوب ماركيز في سرد أحداث القصة..

LE TAROT DU 3E REGARD

aristocratique, il mène d'abord la vie d'un jeune artiste, au sein des milieux culturels et intellectuels du Paris des années 1920. Grâce à sa rencontre avec le philosophe catholique … Dom Robert, nom religieux de Guy de Chaunac Lanzac (1907-1997), est l'un des plus célèbres peintres cartonniers de tapisseries du xxe siècle. Issu d'une grande famille aristocratique, il mène d'abord la vie d'un jeune artiste, au sein des milieux culturels et intellectuels du Paris des années 1920. Grâce à sa rencontre avec le philosophe catholique Jacques Maritain en 1930, il entame un cheminement spirituel qui le conduit à devenir moine bénédictin. Il restera toute sa vie, même lors d'un séjour de dix ans en Angleterre, rattaché à l'Abbaye Saint-Benoît d'En Calcat, dans le Tarn. Parallèlement à sa vie monastique, il développe son oeuvre de dessinateur et de peintre. En 1941, initié par Jean Lurçat, il découvre à Aubusson l'art de la tapisserie dont il devient peu à peu un maître incontesté, au succès jamais démenti. C'est cet exceptionnel double parcours de vie, religieux et artistique, que retrace Sophie Guérin Gasc, spécialiste de Dom Robert, dessinant un personnage volontaire et attachant, sensible et plein d'humour, tout en mettant en lumière une oeuvre foisonnante, à la palette éclatante, reflet d'une observation fine de la nature. S'appuyant sur une vaste recherche documentaire et iconographique, l'autrice brosse ainsi un portrait de ce moine artiste et fait émerger, en filigrane, les échos d'époques révolues. DOM ROBERT, né Guy de CHAUNAC LANZAC Nieuil-l'Espoir (Vienne), 15 décembre 1907 Dourgne (Tarn), 10 mai 1997 Dom Robert - Guy de Chaunac Lanzac - né en 1907, est un des maîtres de la tapisserie contemporaine. Sa vocation d'artiste et sa vocation religieuse ont trouvé leur épanouissement à l'abbaye bénédictine d'En Calcat, à Dourgne dans le Tarn où il entre en 1930. En 1941, sa rencontre avec Jean Lurçat, impressionné par ses premières oeuvres, enluminures et aquarelles, décide de son destin de peintre cartonnier. Ses oeuvres sont tissées à Aubusson chez Tabard puis chez Suzanne Goubely. Entre 1947 et 1958, il continue son oeuvre au monastère de Buckfast en Angleterre et, diffusé par de grandes galeries comme La Demeure à Paris, il connaît un succès grandissant. De retour à En Calcat, en 1958, il trouve une fructueuse veine d'inspiration dans la nature environnante, concrétisée par un rythme soutenu de création de tapisseries jusqu'en 1994 où une chute l'oblige à cesser toute activité. Il meurt à En Calcat en 1997.

> En un seul ouvrage, toutes les matières générale des BAC PRO Tertiaires & Industriels : - Français - Histoire Géographie et enseignement moral et civique (EMC) - Mathématiques - Physique-Chimie - Economie-Droit - Economie-Gestion - Prévention Santé Environnement - Anglais > Pour chaque matière : - Un cours synthétique illustré de nombreux schémas et de cartes mentales pour mémoriser autrement - Des quiz interactifs - Des entraînements corrigés à partir de sujets de bac pro - Des enrichissements numériques variés (vidéos, cartes, presse, etc) pour approfondir ses connaissances et enrichir sa culture personnelle - Un livret dédié au Chef d'oeuvre (oral)L'ouvrage idéal pour bien se préparer et décrocher son bac avec facilité !

Pour chaque épreuve (Management, Sciences de gestion et numérique + les options, Droit et économie, Philo et Grand oral) : - Le cours en fiches illustré par de nombreux schémas et cartes mentales pour retenir l'essentiel - Des entraînements ludiques sous forme de quiz pour tester l'acquisition de ses connaissances - Des entraînements corrigés ciblés pour chaque épreuve finale à partir d'annales d'examens> En complément : - Des enrichissements numériques variés (vidéos et podcasts) pour approfondir ses connaissances et enrichir sa culture personnelle - Des vidéos pour préparer le grand oral - Un accès à Annabac. com pour retrouver tout le programme et s'entrainer en ligneLa gamme d'ouvrages idéale pour bien se préparer, réussir son année décisive de Terminale et décrocher son bac avec mention !

Entre wokistes et réacs, le débat fait rage. La promesse de ce livre : nous ouvrir grand les yeux, de façon ludique, sur Foucault, Derrida ou Baudrillard et l'aventure de leur singulière théorie, aux USA et au-delà... Les penseurs de la déconstruction, du genre ou du racisme, sont devenus des stars américaines et ont révolutionné nos façons de voir le monde.

TU ES MON BEBE

JE SUIS PEUT ETRE UNE PETITE / JE CROIS EN TOI

COCOTTES ET MIJOTES

« Ma vie, tu veux manger quoi ce midi ? », telle est la question posée chaque jour par Lucas à Toscane alias @thewaywewantt. Ensemble, ils élaborent des recettes qui répondent à l’envie du moment, des plats inspirés de leurs voyages, des recettes ultra gourmandes et modernes concoctées à partir de produits du quotidien. Dans ce livre, on retrouve leurs recettes iconiques ainsi que des recettes 100 % inédites : linguine alle vongole, tartare de tomates et sa crème de burrata, pâtes farcies saumon épinards, boeuf Wellington... Le livre pour croquer toutes vos envies à pleines dents !

150 recettes tout-en-un pour régaler toute la famille sans stress ! En cocotte, sur une plaque au four, en poêlée ou dans un wok : découvrez l'art du One Pot, une cuisine simple, savoureuse et rapide à préparer. Des plats complets, mijotés ou express, pour les soirs de semaine comme les repas du week-end. Poins de vaiselle, plus de plaisir à table !

PARADOXES DE LA PENSEE PROGRESSISTE

FORMULE 1 CIRCUITS MYTHIQUES

SNUGGLY FRIENDS MES PETITS CONTES COSY NINA LUMA